إكرام المحاقري من جهل محمداً فليتدبر ما احتوت عليه صفحاتُ القُــرْآن الكريم من بيان وتبيان وحجج باهرات، وليدرك حقاً معنى “رحمة للعالمين”، وما الدينُ إلّا
حمود عبدالله الأهنومي تكتسي أرجاء اليمن حلة يمانية تعود في أصالتها إلى وهج عاداتهم الأصيلة التي نصروا فيها الإسلام لأن به سعادتهم وكرامتهم، حيث تعم الاحتفالات
عبدالفتاح علي البنوس قال تعالى ( قل بفضل الله وبرحمته فبذالك فليفرحوا هو خير مما يجمعون) يكتمل عصر اليوم المشهد الاحتفالي الفرائحي اليماني البهيج بإقامة الاحتفالات المركزية الجماهيرية الحاشدة بالمولد النبوي الشريف على
محمد أحمد المؤيد لست بصدد سرد مآثر ومناقب وسيرة سيد الأنبياء والمرسلين عليه وآله وصحبه أفضل الصلاة وأزكى التسليم , كون مثل هذا الحديث يتطلب إفراد صفحات عديدة كي نجمل حقيقة الشخصية المحمدية التي تليق بمكانته
فاضل الشرقي إن اتباع الأمة لنبيها (صلوات الله عليه وعليه) هو اتباع يعبر عن المعنى الحقيقي للإيمان والإتباع والطاعة والولاء كأعظم قائد له تأثير وحضور وامتداد زمني وتاريخي متميز وفريد من نوعه في كل مجالات واتجاهات